ثاني اكبر مدينة عربية في البلاد ، عدد سكانها حوالي 30 الف نسمة ، ورد ذكرما على يد المؤرخ المسلم المقريزي منذ عام 1265 م كقرية زراعية اهداها السلطان المملوكي الثاني " الظاهر بيبرس" للقائد الامين والشجاع "جمال الدين النجيني" ، تتميز بكثرة ينابيعها وباشجار الزيتون المحيطة بها والاشجار الحرجية التي استغلت لانتاج الفحم حيث كان احد مصادر معيشة السكان ، ومن هنا سميت " أم الفحم"